أَلا حَيِّ دَاراً قَدْ أَبَانَ مُحِيلُهَا

ذو الرمة
0
أبياتها أربعة عشر
العصر الأموي
القافيةا
أَلا حَيِّ دَاراً قَدْ أَبَانَ مُحِيلُهَاوَهَاجَ الْهَوَى مِنْهَا الْغَدَاة َ طُلُولُهَا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

بِمُنْعَرَجِ الْهُذْلُولِ غَيَّرَ رَسْمَهَايَمَانِيَة ٌ هَيْفٌ مَحَتْهَا ذُيُولُهَا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

لميَّة َ إذ لا نشتري بزماننازَمَاناً وَإِذْ لاَ نَصْطَفِي مَنْ يَغُولُهَا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وإذ نحنُ أسبابُ المودَّة ِ بيننادماجٌ قواها لم تخنها وصولُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

قطوفُ الخُطا عجزاءُ لا تنطقُ الخناخلوبٌ بأسبابِ العداتِ مطُولُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فياميُّ قد كلَّفتني منكِ حاجة ًوَخَطْرَة َ حُبٍّ لاَ يَمُوتُ غَلِيلُهَا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

خليليَّ مدّا الطَّرفَ حتى تبيَّناأظُعنٌ بعلياءِ الصَّفا أمْ نخيلُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَقَالاَ عَلَى شَكٍّ نَرَى النَّخْلَ أَوْ نَرَىلميَّة َ ظعناً باللِّوى نستحيلُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَقُلْتُ أَعِيْدَا الطَّرْفَ مَا كَانَ مَنْبِتاًمَنَ النَّخْلِ خَيْشُومُ الصَّفَا وَأَمِيلُهَا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَلَكِنَّهَا ظُعْنٌ لِمَيَّة َ فَارْفَعَانواحلَ كالحيّاتِ رسلاً ذميلُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَأَلْحَقَنَا بِالْحَيِّ فِي رَوْنَقِ الضُّحَىتغالي المهارى سدوُها ونسيلُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فما لحقتْ بالحيِّ حتَّى تكمَّشتْمراحاً وحتَّى طارَ عنها شليلُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وتَحْتَ قُتُودِ الرَّحْلِ حَرْفٌ شِمِلَّة ٌسَرِيعٌ أَمَامَ الْيَعْمَلاَتِ نُصُولُهَا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَحَتَّى كَسَتْ مَثْنَى الْخِشَاشِ لُغَامُهَاإلى حيثُ يثني الخدَّ منها جديلُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول