ألم تسألِ الرّبعَ الخلاءَ فينطقُ،

جميل بثينة
0
أبياتها تسعة عشر
العصر الأموي
القافيةق
الم تسألِ الرّبعَ الخلاءَ فينطقُ،وهل تخبرنكَ اليومَ بيداءُ سملقُ؟

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وقفتُ بها حتى تجلتْ عمايتيوملّ الوقوفَ الأرحبيُّ المنوّقُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

بمختَلفِ الأرواحِ، بين سُوَيْقَةٍ وأحدبَ، كادت بعد عهدكَ تخلقُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أضَرّتْ بها النّكباءُ كلَّ عشيّة ٍ، ونفخُ الصبا، والوابلُ المتبعّقُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وقال خليلي: إنّ ذا لَصَبابَة ٌ، ألا تَزجُر القلبَ اللّجوجَ فيُلحَق؟

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

تعزَّ، وإنْ كانتْ عليكَ كريمةً، لعلَّكَ من رِقّ، لبَثْنَة َ، تَعتِقُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فقلتُ له: إنّ البِعادَ لَشائقي،وبعضُ بِعادِ البَينِ والنّأي أشْوَق

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

لعلّكَ محزونٌ، ومُبدٍ صَبابَةً، ومظهرُ شكوى من أناسٍ تفرّقوا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وما يبتغي منّي عداة ٌ تعاقدوا،ومن جلدِ جاموسٍ سمينٍ مطرّقِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وأبيضَ من ماءِ الحَديدِ مُهنّدٍ، له بعد إخلاص الضريبة ِ رونقُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إذا ما علتْ نَشْزاً تمُدّ زِمامَها، كما امتدّ جلدُ الأصلف المترقرق

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وبيضٍ غريراتٍ تثنّي خصورها،إذا قمنَ، أعجازٌ ثقالٌ وأسوقُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

غَرائِرَ، لم يَعرِفنَ بؤسَ معيشة ٍ، يُجَنّ بهنّ الناظِرُ المُتَنَوِّق

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وغَلغَلتُ من وجدٍ إليهنّ، بعدماسريتُ، وأحشائي من الخوفِ تخفقُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

معي صارمٌ قد أخلص القَينُ صقلَهُ، له، حين أُغشِيهِ الضريبة َ، رَونق

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فلولا احتيالي، ضِقْن ذَرعاً بزائرٍ،به من صَباباتٍ إليهنّ أولَق

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

تَسُوكُ بقُضبانِ الأراكِ مُفَلَّجاً،يُشَعْشَعُ فيه الفارسيُّ المُرَوَّق

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أبثنة ُ، للوصلُ، الذي كان بيننا،نضَا مثلما يَنضو الخِضابُ، فيَخلُق

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أبثنة ُ، ما تنأينَ إلاّ كأنّنيبنجم الثريّا، ما نأيتِ، معلّقُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول