يرد على خيشومها من ضجاجها

الفرزدق
1
أبياتها ستة عشر
الأموي
الطويل
القافيةا
يَرُدُّ عَلى خَيشومِها مِن ضَجاجِهالَها بَعدَ جَذبٍ بِالخَشاشِ جَريرُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَمَحذُوَّةٍ بَينَ الحِذاءَ الَّذي لَهاوَبَينَ الحَصى نَعلاً مُرِشّاً بَصيرُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

طَوَت رِحمَها مِنهُنَّ كُلُّ نَجيبَةٍمِنَ الماءِ وَاِلتَفَّت عَلَيهِ سُتورُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَتَيناكَ مِن أَرضٍ تَموتُ رِياحُهاوَبِالصَيفِ لا يُلفى دَليلٌ يَطورُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

مِنَ الرَملِ رَملِ الحَوشِ يَهلِكُ دونَهُرَواحُ شَمالٍ نَيرَجٍ وَبُكورُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

قَضَت ناقَتي ما كُنتُ كَلَّفتُ نَحبَهامِنَ الهَمِّ وَالحاجِ البَعيدِ نَعورُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إِذا هِيَ أَدَّتني إِلى حَيثُ تَلتَقيطَوالِبُ حاجاتٍ بَعيدٍ مَسيرُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إِلى المُصطَفى بَعدَ الوَلِيِّ الَّذي لَهُعَلى الناسِ نُعمى يَملَءُ الأَرضَ نورُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَكَم مِن صُعودٍ دونَها قَد مَشيتُهاوَهابِطَةٍ أُخرى يُقادُ بَعيرُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَما أَمَرَتني النَفسُ في رِحلَةٍ لَهافَيَأمُرَني إِلّا إِلَيكَ ضَميرُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَلَم تَدنُ حَتّى قُلتُ لِلرَكبِ إِنَّكُملَآتونَ عَينَ الشَمسِ حَيثُ تَغورُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَلَمّا بَلَغنا أَرجَعَ اللَهُ رِحلَتيوَشُقَّت لَنا كَفٌّ تَفيضُ بُحورُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

نَزَلنا بِأَيّوبٍ وَلَم نَرَ مِثلَهُإِذا الأَرضُ بِالناسِ اِقشَعَرَّت ظُهورُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَشَدَّ قُوى حَبلٍ لِمَن يَستَجيرُهُوَأَطوَلَ إِذ شَرُّ الحِبالِ قَصيرُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

جَعَلتَ لَنا لِلعَدلِ بَعدَكَ ضامِناًإِذا أُمَّةٌ لَم يُعطِ عَدلاً أَميرُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَقَمتَ بِهِ الأَعناقَ بَعدَكَ فَاِنتَهَتإِلَيكَ بِأَيدي المُسلِمينَ مُشيرُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول