من أين للعارِضِ السَّاري تلهُّبُه

أبو الحسن الجرجاني
0
أبياتها ثلاثة عشر
العصر العباسي
القافيةه
من أين للعارِضِ السَّاري تلهُّبُهوكيفَ طَبَّق وَجهَ الأَرضِ صَيِّبُه

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

هل استعانَ جُفُوني فهيَ تُنجِدُهُأم استعارَ فُؤادي فهو يُلهبُهُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

بجانب الكرخ من بغدادَ لي سَكَنٌلولا التَجَمُّلُ ما أَنفَكُّ أَندبُهُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وصاحبٍ ما صَحِبتُ الصَّبرَ مذ بَعُدتديارُهُ وأرِاني لستُ أَصحبُهُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

في كل يومٍ لعَيني ما يؤرِّقُهامن ذِكرِه ولقلَبي ما يُعَذِّبُه

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ما زال يُبِعدُني عنه وأُتبِعُهُويستمرُّ على ظُلمي وأعتبُهُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

حتى لَوَت لي النوى من طولِ جَفوِتهِوَسَهَّلت لي سبيلاً كنت أَرهبُهُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وما البعادُ دَهَاني بل خَلائقُهولا الفراقُ شَجاني بل تجنُّبهُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

لو أن قلبي على ما فيه من جَزَعٍيَومَ النَّوَى بيدي ما ضاق مهرَبُه

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إذاً لَجُدتُ به طوعاً بينهمكي لا أكون برغمي حين أَسلبهُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ما فائت بذَلَتهُ النَّفسُ طائعةًكما تُمانع عنه ثم تُغلبُه

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فتىً يَستَمدُّ البدرُ من فضلِ نورِهويُقسمُ أن يَرنُو إليه كواكبُهُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَحامت على هامِ العِداةِ سيوفُهسوحَّت على أيدي العُفاةِ سحائبُه

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول