ومشبلة ٍ شمطاءَ تبكي منَ النَّوى

الأبيوردي
0
أبياتها سبعة عشر
الأندلس والمغرب
القافيةا
ومشبلة ٍ شمطاءَ تبكي منَ النَّوىوقد غيَّبتْ عن غابها أسداً وردا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَتَحْتَ حَبابِ الَّدمْعِ عَيْنٌ رَويَّة ٌمنَ الدَّمِ والأحشاءُ مضمرة ٌ وجدا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إذا طرق الرَّكبُ العراقي أرضهابحيثُ تظلُّ السُّمرُ مقربة ً جردا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَيَحْمي ذِمارَ الجارِ كلُّ ابْنِ حُرَّة ٍيَكادُ مِنَ الإكرامِ يُوْطِئُهُ خَدَّا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

تَولّتْ بِقَلْبٍ يَسْتَطيرُ شَرارُهُإذا قدحتْ أيدي الهمومِ بهِ زندا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وقالتْ نساءُ الحيِّ أينَ ابنُ أختناألا أخبرونا عنهُ حيِّيتمُ وفدا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

رَعاه ضَمانُ اللَّهِ، هَلْ في بِلادِكمْأخو كرمِ يرعى لذي حسبٍ عهدا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فإنَّ الّذي خلَّفتموهُ بأرضكمْفتى ً منْ رأى آباءهُ ذكرَ المجدا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَبَغْدادُ كَمْ تُنْسيهِ نَجْداً وَأَهْلَهُأَلا خَابَ من يَشْري بِبغْدادِكُمْ نَجْدا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فدتهنَّ نفسي لو سمعنَ بما أرىرمى كلُّ جيدٍ من تنهُّدها عقدا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَلَسْتُ مُقيماً في أُناسٍ وِدادُهُمْيُشابُ بِغِلٍّ حينَ أَمْحَضُهُمْ وُدّا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ويثلمُ عرضي عندهمْ كلُّ كاشحٍوَأَدْفَعُ عَنْ أَعراضِهمُ أَلسُناً لُدّا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وأنصرهمُ والسَّيفُ يدمى غرارهُوأُخذلُ فيهمْ وهوَ يعتنقُ الغمدا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وهمْ في غواشي نشوة ٍ من ثرائهمْولا خيرَ في مالٍ إذا لم يُفدْ حمدا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَمَنْ لي على غَيِّ التَّمَنِّي بِصاحِبٍسليمِ نواحي الصَّدرِ لا يحملُ الحقدا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

يَعُدُّ الغِنَى فَضْفاضَة ً ذاتَ رَفرَفٍوَصَمْصامَة ً عَضْباً وَذا خُصَلٍ نَهْدا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ولولا افتراشُ الذِّئبِ للغدرِ صدرهُلَما كُنْتُ أَتْلَو في مَطالِبِها الأُسْدا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول