ما تَنظُرونَ بِحَقّ وَردَة َ فيكُمُ،

طرفة بن العبد
0
أبياتها تسعة
الجاهلي
القافيةب
ما تَنظُرونَ بِحَقّ وَردَة َ فيكُمُ،صَغُرَ البَنونَ، ورَهطُ وردة َ غُيّبُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

قد يَبعَثُ الأمرَ العَظِيمَ صغيرُهُ،حتى تظلّ له الدماءُ تَصَبَّبُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

والظُّلْمُ فَرّقَ بينَ حَبّيْ وَائِلٍ:بَكرٌ تُساقيها المَنايا تَغلبُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

قد يُوردُ الظُّلمُ المبَيِّنُ آجناًمِلْحاً، يُخالَطُ بالذعافِ، ويُقشَبُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وقِرافُ منْ لا يستفيقُ دعارة ًيُعدي كما يُعدي الصّحيحَ الأجْربُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

والإثُم داءٌ ليسَ يُرجى بُرؤُهُوالبُّر بُرءٌ ليسَ فيه مَعْطَبُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

والصّدقُ يألفُهُ الكريمُ المرتجىوالكذبُ يألفه الدَّنئُ الأَخيَبُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ولَقد بدا لي أَنَّه سيَغُولُنيما غالَ"عاداً"والقُرونَ فاشعبَوا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أدُّوا الحُقوق تَفِرْ لكم أعراضُكمإِنّ الكريم إذا يُحَرَّبُ يَغضَبُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول