لم أرَ غيرَ حمة ِ الدؤوبِ

أبو تمام
0
أبياتها تسعة عشر
العصر العباسي
القافيةب
لم أرَ غيرَ حمة ِ الدؤوبِتواصلث الادلاجَ بالتأويبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَبعَدَ مِنْ أَيْنٍ ومِنْ لَغوبٍمنها غداة ُ الشارق المهضوبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

تجائباً وليس من نجيبِشَبَّابة َ الأعناقَ بالعُجُوبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

كاللَّيلِ أَوْ كاللُّوبِ أَوْ كالنُّوبِمنقادةص لغادرٍ غربيبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

كالشيعَة ِ التفَّتْ على النَّقِيبِآخذة ً بطاعة ِ الجنوبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ناقضة ً لمررِ الخطوبِتكفُّ غربَ الزمنِ العصيبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

مَحَّاءَة ً لِلأزمة ِ اللَّزُوبِمحو استلامِ الركن ِ للذنوبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

لما بدت للارضِ من قريبِتَشَوَّفَتْ لِوَيْلِها السَّكُوبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

تَشَوُّفَ المَرِيضِ لِلطَّبِيبِوَطَرَبَ المُحِب لِلحَبِيبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وفَرْحَة َ الأدِيبِ بالأدِيبِوخيمت صادقة َ الشوبوبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فقام فيها الرعدُ كالخطيبِوحَنَّتِ الريحُ حَنِينَ النَّيبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

والشمسُ ذَاتُ حاجِبٍ مَحْجُوبِقد غربت من غير ما غروبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

والأرْضُ في رِدائِها القَشِيبِفي زَاهِرٍ مِنْ نَبْتِها رَطيبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

بعد اشتهابِ الثلجِ والصريبِكالكَهْلِ بعدَ السن والتَّحِنيبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

تبدّلُ الشبابَ بالمشيبِكمْ آنستْ مِنْ جانبٍ غَرِيبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وغَلَبَتْ مِنَ الثَّرَى المَغْلُوبِو نفست عن بارضٍ مكروبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وسَكَّنَتْ مِنْ نافِرِ الجَنُوبِوأقنَعَتْ مِنْ بَلدٍ رَغيبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

يَحفظُ عَهْدَ الغَيْثِ بالمَغِيبِلذيذة َ الريقِ مع الصبيبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

كأنما تهمي على القلوبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول