أبى الله ، ما للعاشقين عزاءُ ،

ابن المعتز
0
أبياتها أحد عشر
العصر العباسي
القافيةء
أبى الله ، ما للعاشقين عزاءُ ،وما للمِلاحِ الغانياتِ وَفاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

تركنَ نفوساً نحوَهنّ صَوادياً،مسراتِ داءٍ ، ما لهنّ دواءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

يردنَ حياضَ الماءِ لا يستعنها ،و هنّ إلى بردِ الشرابِ ظماءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

و جنت بأطلالِ الدجيلِ ومائهِ ،و كم طللٍ من خلفهنّ وماء

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إذا ما دنت من مشرع قعقعتْ لهاعِصِيٌّ، وقامتْ زأرَة ٌ وزُقاء

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

خليليّ ! بالله الذي أنتما له ،فما الحبّ إلاّ أنة ٌ وبكاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

كما قد أرى ؛ قالا: كذاكَ، وربما،يكونُ سرورٌ في الهوى وشقاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

لقد جحَدتَني حقّ دَيني مَواطلٌ،وصلنَ عداة ً ما لهن أداءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

يُعلّلُني بالوَعدِ أدنَينَ وقتَه،و هيهاتَ نيلٌ بعده وعطاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فدُمن على مَنعي، ودمتُ مطالباً،و لا شيءَ إلاّ موعدٌ ورجاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

حلفتُ: لقد لاقيتُ في الحبّ منهمُ،أخا الموتِ من داءٍ ، فأينَ دواءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول