داو الهمومَ بقهوة ٍ صفراءِ ،

ابن المعتز
0
أبياتها اثنا عشر
العصر العباسي
القافيةء
داو الهمومَ بقهوة ٍ صفراءِ ،وامزُج بنارِ الرّاح نورَ الماءِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ما غركم منها تقادمُ عهدهافي الدّنّ غيرَ حُشاشة ٍ صَفراءِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ما زالَ يصقُلُها الزّمانُ بكرّهِ،ويَزيدُها من رِقّة ٍ وصفاءِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

حتّى إذا لم يبقَ إلاّ نُورُهافي الدّنّ واعتزلَت عن الأقذاءِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

و قوقدتْ في ليلة ٍ من قارهاكتوقّدِ المِرّيخِ في الظّلماءِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

نزَلت كمثلِ سَبيكة ٍ قد أُفرِغت،أو حية ٍ وثبت منَ الرمضاءِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

و استبدلت من طينة ٍ مختومة ٍتُفّاحة ً في رأسِ كلّ إناءِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

لا تذكرني بالصبوحِ وعاطنيكأسَ المدامة عندَ كلّ مساء

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

كم ليلة ٍ شغل الرقادُ عذولها ،عن عاشقَينِ تواعَدا لِلقاءِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

عَقَدا عِناقاً طول ليلهما معاً،قد ألصقا الأحشاءَ بالأحْشَاءِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

حتى إذا طلعَ الصباحُ تفرقابتنفسٍ وتأسفٍ وبكاءِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ما راعنا تحتَ الدجى شيء سوىشبهِ النّجومِ بأعينِ الرّقَباءِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول