هدمت الحياض فلم يغادر

عوف بن الأحوص
0
أبياتها عشرون
الجاهلي
القافيةء
هُدِّمَتِ الحياضُ فَلَم يُغادَرلِحَوضٍ مِن نَصائِبِهِ إِزاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

لِخَولةَ إِذ هُمُ مَغنىً وَأَهليوَأَهلُكِ ساكِنونَ مَعاً رِئاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَلأياً ما تَبينُ رُسومُ دارٍوَما أَبقى مِن الحَطَبِ الصِلاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَإِنّي وَالَّذي حَجَّت قُرَيشٌمَحارِمَهُ وَما جَمعَت حِراءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَشَهرِ بَني أُمَيَّةَ وَالهَداياإِذا حُبِسَت مُضَرِّجَها الدِماءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَذُمُّكِ ما تَرَقرَقَ ماءُ عَينيعَليَّ إِذاً مِن اللَهِ العَفاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أُقِرُّ بِحُكمِكُم ما دُمتُ حَيّاًوَأَلزَمُهُ وَإِن بُلِغَ الفَناءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَلا تَتَعَوَّجوا في الحُكمِ عَمداًكَما يَتَعَوَّجُ العودُ السَراءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَلا آتي لكم مِن دونِ حَقٍّفأُبطِلَهُ كَما بَطَلَ الحِجاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَإِنَّكَ وَالحكومةَ يا بنَ كَلبٍعليَّ وَأَن تُكَفِّنَني سَواءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

خذوا دأباً بِما أَثأَيتُ فيكُمفَلَيسَ لَكُم عَلى دأبٍ عَلاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَلَيسَ لِسوقَةٍ فَضلٌ عَلَيناوَفي أَشياعِكُم لَكُمُ بَواءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَهَل لَكَ في بَني حُجرِ بن عَمروٍفَتَعلَمَهُ وَأَجهَلَهُ وَلاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَو العَنقاءِ ثَعلَبَةَ بنِ عَمروٍدِماءُ القَومِ لِلكَلبي شِفاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَما إِن خِلتُكُم من آلِ نَصرٍمُلوكاً وَالمُلوكُ لهم غَلاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَلكن نِلتُ مَجدَ أَبٍ وَخالٍوَكانَ إِليهما يَنمي العَلاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَبوكَ بُجَيِّدٌ وَالمَرءُ كَعبٌفَلَم تَظلِم بأَخذِكَ ما تَشاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَلكن مَعشَرٌ مِن جِذم قَيسٍعُقولُهُمُ الأَباعِرُ وَالرعاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَقَد شَجيَت إِن اِستَمكَنتُ منهاكَما يَشجي بِمِسعَرِهِ الشِواءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

قَناةُ مُذَرَّبٍ أَكرَهتُ فيهاشُراعيّاً مَقالِمُهُ ظِماءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول