أهلاً بغائلةِ الرّدى وإيابها،

أبو العلاء المعري
0
أبياتها تسعة
العصر العباسي
القافيةا
أهلاً بغائلةِ الرّدى وإيابها،كيما تُستّرُني بفضل ثيابها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

دُنياك دارٌ، إن يكنْ شُهّادُهاعقلاءَ، لا يبكوا على غُيّابها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

قد أظهرت نُوَباً تزيدُ على الحصىعدداً، وكم في ضَبْنِها وعِيابها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

تفْرِيهمُ بسُيوفها، وتكُبُّهُمْبرماحها، وتنالُهمْ بصيُابِها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ما الظافِرُون بِعزّها ويسارِها،إلاّ قرِيبو الحالِ منْ خُيّابها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أنيابُ جامعةِ السِّمامِ فَمُ التيأطغتْ، فخلْتُ الرّاحَ في أنيابها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إنّ المنيّةَ لمْ تَهَبْ متهيّباً، فالعجزُ والتفريطُ في هُيّابها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ومنَ العجائبِ أنّ كلاًّ راغبٌفي أمّ دَفرٍ، وهو من عُيّابها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فاتْفلْ عن التُّربِ الفصاحةَ، إنّهاتقضي لِناعيها على زُرْيابها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول