لعمري لقد ظَنُّوا الظنون وأيقَنوا

ابن حمديس
0
أبياتها أحد عشر
الأندلس والمغرب
القافيةب
لعمري لقد ظَنُّوا الظنون وأيقَنواببعضِ إشاراتِ تنِمّ على الصَّبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وقالوا اكشفوا بالبحثِ عن أصلِ وَجدِهِفعلا فَلَكٌ إلا يدور على قُطْبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

سلوه وراعوا لفظة ً من خطابهلتُعْلَمَ من نجواه ناجية ُ الحبِّ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أُناسٌ رأوْا منِّي مخادعة َ الهَوىأشدّ عليهم مِن مخادعَة ِ الحَرْبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

جعلتُ وشاتي مثل صحبي مخافةً فلم يطلّع سري وشاتي ولا صحبي

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

يقرّ قرار السرّ عندي كأنهغريبُ ديارٍ قال في وطنٍ: حسبِي

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ألا بأبي من جُملة ِ الغيدِ واحدٌفهل علموا ذاك الغزال من السربِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

قُتِلتُ، ولا والله. أذكرُ قاتلِيلأخذِ قصاصٍ منه بين يدي ربّي

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إذا قيل لي: قل من هويت ومااسمهوما سبب الشكوى وما علة ُ الكرب؟

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ضربتُ لهم قوماً بقومٍ فصدّقواولفظُ لساني غيرُ معناهُ من قلبي

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وهل يطمع الواشونَ في سرِّ كاتمٍيريدُ السّهى إمَّا أشارَ إلى الترْبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول