تَذَكَّرُ سَلْمَى بَعْدَ مَا حَالَ دُونَهَا

الأحوص الأنصاري
0
أبياتها أحد عشر
العصر الأموي
القافيةر
تَذَكَّرُ سَلْمَى بَعْدَ مَا حَالَ دُونَهَامِنَ النَّأْيِ مَا يُسْلِي، فَهَلْ أَنْتَ صَابِرُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فأنتَ إلى سلمى تحنُّ صبابة ًكَمَا حَنَّ أُلاَّفُ المَطِيِّ السَّوَاجِرُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وما كنتُ أدري قبلها أنَّ ذا الهوىيَزِيدُ اشْتِيَاقاً أَنْ تَحِنَّ الأَبَاعِرُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ألا حبَّذا سلمى الفؤادِ وحبَّذازِيَارَتُهَا، لَوْ يُسْتَطَاعُ التَّزَاوُرُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

لَقَدْ بَخِلَتْ بِالوُدِّ حَتَّى كَأَنّهَاخليلُ صفاءٍ غيبتهُ المقابرُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فإنْ أكُ قدْ ودَّعتها وهجرتهافما عنْ تقالٍ كانَ ذاكَ التَّهاجرُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ألا ليتَ أنَّا لمْ نكنُ قبلُ جيرةً جَمِيعاً، أَلاَ يَا لَيْتَ دَامَ التَّجَاوُرُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إذَا رُمْتُ عَنْهَا سَلْوَة ً قالَ شَافِعٌمِنَ الحُبِّ ميعَادُ السُّلُوِّ المَقَابِرُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ستبقى لها في مضمرِ القلبِ والحشاسَرَيرَة ُ ودٍّ يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وكلُّ خليطٍ لا محالة َ أنَّهُإلَى فُرْقَة ٍ يَوْماً مِنَ الدَّهْرِ صَائِرُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَمَنْ يَحْذَرِ الأَمْرَ الَّذِي هُوَ وَاقِعٌيصبهُ، وإنْ لمْ يهوهُ، ما يحاذرُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول