أَقُولُ بِعَمّانٍ وَهَلْ طَرَبِي بِهِ

الأحوص الأنصاري
0
أبياتها تسعة عشر
العصر الأموي
القافيةع
أَقُولُ بِعَمّانٍ وَهَلْ طَرَبِي بِهِإلى أهلِ سلعٍ إنْ تشوَّفتُ نافعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَصَاحِ، أَلَمْ تَحْزُنْكَ رِيحٌ مَرِيضَةٌ وبرقٌ تلالا بالعقيقينِ لامعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَإنَّ الغَرِيبَ الدَّارِ مِمَّا يَشُوقُهُنَسِيمُ الرِّيَاحِ وَالبُرُوقُ اللَّوَامِعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَمِنْ دُونِ مَا أَسْمُو بِطَرْفِي لأَرْضِهِمْمفاوزُ، مغبرٌّ منَ التِّيهِ واسعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

نَظَرْتُ عَلَى فَوْتٍ، وَأَوْفَى عَشِيَّةً بِنا مَنْظَرٌ مِنْ حِصْنِ عَمَّان يَافِعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَلِلْعَيْنِ أسْرَابٌ تَفِيضُ كَأَنَّمَاتُعَلُّ بِكُحْلِ الصَّابِ مِنْهَا المَدَمِعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

لأبصرَ أحياءً بخاخٍ، تضمنتْمَنَازِلَهُمْ مِنْهَا التِّلاعُ الدَّوَافِعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فأبدتْ كثيراً نظرتي منْ صبابتيوأكثرُ منها ما تجنّ الأضالعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وكيفَ اشتياقُ المرءِ يبكي صبابةً إلى منْ نأى عنْ دارهِ وهوَ طائعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

لَعَمْرُ کبْنَة ِ الزَّيْدِيِّ إنَّ ادِّكَارَهاعلى كلِّ حالٍ للفؤادِ لرائعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وإنّي لذكراها، على كلِّ حالة ٍ، مِنَ الغَوْرِ أَوْ جَلْسِ البِلاَدِ، لَنَازِعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

لقدْ كنتُ أبكي، والنَّوى مطمئنَّةٌ بنا وبكمْ، منْ علمِ ما البينُ صانعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَقَدْ ثَبَتَتْ فِي الصَّدْرِ مِنْهَا مَوَدَّةٌ كما ثبتتْ في الرَّاحتينِ الأصابعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَهُمُّ لأَنْسَى ذِكْرَهَا فَيَشُوقُنِيرِفَاقٌ إِلى أِهْلِ الحِجَازِ نَوَازِعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَإِنَّا عَدَانَا عَنْ بِلادٍ نُحِبُّهَاإِمَامٌ دَعَانَا نَفْعُهُ المُتَتَابِعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَغَرُّ لِمَرْوَانٍ وَلَيْلَى كَأَنَّهُحُسَامُ جَلَتْ عَنْهُ الصَّيَاقِلُ قَاطِعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

هُوَ الفَرْعُ مِنْ عَبْدَيْ مَنَافٍ كِلَيْهِمَاإِلَيْهِ انْتَهَتْ أَحْسَابُها وَالدَّسَائِعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَكُلُّ غَنِيٍّ قَانِعٌ بِفَعَالِهِوُكُلُّ عَزِيزٍ عِنْدَهُ مُتَوَاضِعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

هُوَ المَوْتُ أَحْياناً يَكُونُ، وَإِنَّهُلَغَيْثُ حَياً يَحْيَى بِهِ النَّاسُ وَاسِعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول