قَد أَتى الطيلَسانُ مُستَوعِباً شُك

جحظة البرمكي
0
أبياتها تسعة
العصر العباسي
القافيةء
قَد أَتى الطيلَسانُ مُستَوعِباً شُكريَ في حُسنِ مَنظَرٍ وَرُواءِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

مُثقِلاً عاتِقي وَإِن كانَ في الخِففَةِ وَاللُطفِ في قِياسِ الهَواءِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

تَسرَحُ العَينُ مِنهُ وَالقَلبُ في الآ لِ وَفي الماءِ وَالسَنا وَالبَهاءِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

يَتَلَقّى حَرَّ الصُدودِ بِبَردِ الوَصلِ وَالصَيفَ في طِباعِ الشِتاءِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

يَخفِقُ الدَهرُ في النَسيمِ كَما يَخفِقُ قَلبُ الجبانِ في الهيجاء

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

كُلُّ جزءٍ مِنهُ يَمُجُّ إِلى الأَرواحِ رَوحَ المُنى وَبَردَ الوَفاءِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

لَيسَ فيهِ لِلنّارِ وَالأَرضِ حَظٌّهو مِن جَوهَرَي هواءٍ وَماءِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

زادَ في هِمَّتي وَنَفسي وَتَأميلي عُلُوّاً وَزادَ في كِبرِيائي

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَكَأَنّي إِذا تَبخترتُ فيهِقَد تَطَيلَستُ نِصفَ بَدرِ السَماءِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول