أنسيمُ الرياضِ حولَ الغديرِ

أبو منصور الثعالبي
0
أبياتها أحد عشر
العصر العباسي
القافيةر
أنسيمُ الرياضِ حولَ الغديرِمازَجَتْ ريَّا الحبيبِ الأثيرِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أم ورودُ البشيرِ بالنُّجحِ من فَــكِّ أسيرِ أو يسرُ أمرٍ عسيرِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

في ملاءٍ من الشبابِ جديدٍتحتَ أيكٍ من التصابي نضيرِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أم كتابُ الأميرِ سيِدنا الغمــرِ فيا حبذا كتابُ الأميرِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وثمارُ الصدورِ ما اجتنيهِمن سطورٍ فيها شفاءُ الصدورِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

نَمَّقَتْها أناملٌ تفتقُ الأنــوارَ والزهرَ في رياضِ السطورِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

كالمُنى قد جُمعنَ في النِّعَمِ الغُـ،رِّ معَ الأمنِ من صروفِ الدهورِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

يا أبا الفضلِ وابنَهُ وأخاهُجَلَّ باريكَ من لطِيفٍ خبيرِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

شِيَمٌ يرتضِعْنَ دُرَّ المعاليويعبِّرْنَ عن نسيمِ العبيرِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وسجايا كأنَّهُنَّ لدى النشــرِ رضابُ الحيا بأريٍ مشورِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ومحيَّاً لدى الملوك محيَّاصادقُ البشر مخجلٌ للبدورِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول