يقولُ أبو عمروٍ غداة تهلَّلت

بشار بن برد
0
أبياتها اثنا عشر
العصر العباسي
القافيةا
يقولُ أبو عمروٍ غداة تهلَّلتمن العينِ درّاتٌ وفاض سفوحها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أجِدَّكَ مِنْ ريْحانة ٍ طَاب ريحُهاظَلِلْتَ تُبكِّي خُلَّة ً وتنُوحُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَقُلْتُ لَهُ: لاَ تُكثِر اللَّوْم إِنَّنِيأتى مِنْ هوى نفْسِي علَيَّ جُمُوحُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

كَأنَّك لَمْ تعْلَمْ لعبْدَة َ حُرْمةً وأسرار حبٍّ عندنا لا نُبيحها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

تثاقلت الذَّلفاءُ عنِّي وما درتبذي كبدٍ حرّى يغصّ قريحها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وقد كادتِ الأيَّام دون لقائهاتصرَّم إلاَّ أن يمرَّ سنيحها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

يُذكِّرُنِي الرَّيْحَانُ رَائِحة َ الَّتِيإذا لم تطيَّب وافق المسكَ ريحها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

عُبَيْدة ُ همُّ النَّفْسِ إِنْ يَدْنُ حُبُّهاوإن تنأ عنها فارق النَّفسَ روحُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فلا هي من شوقٍ إليها تريحنيوَلاَ أنا منْ طُول الرَّجاءِ أريحُها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

هواك غبوقُ النفسِ في كلِّ ليلةٍ وذكرتمو في كل يومٍ صبوحها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَلِلنَّفْسُ حاجاتٌ إِلَيْكِ إِذَا خلَتْسَيَعْيَا بِهَا عِنْدَ اللّقَاءِ فَصيحُهَا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فلست بسالٍ ما تغنَّت حمامةٌ وَمَا شَاقَ رُهْبَانَ النَّصَارَى مَسِيحُهَا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول