بلا عنوان

الطيطل الأشبوني
0
أبياتها اثنا عشر
الأندلس والمغرب
القافيةد
يــا غــافــلاً شــأنـه الرقـاد كـــأنـــمـــا غـــيــرك المــراد

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

والمــوت يــرعــاك كــل حــيــن فــكــيـف لم يـجـفـك المـهـاد

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فـــــهـــــي زاداً وزد مــــزاداً فــقــد طــوى عـمـرك النـفـاذ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إذ ســـفـــر المــوت فــي شــحــط والقــرب مــنـه هـو البـعـاد

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

مــا حــال ســفــر بــغـيـر زادٍ والأرض قــــفــــر ولا مــــزاد

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ضـــمـــر جـــواداً ليـــوم ســبــق لمــــثـــله يـــرفـــع الجـــواد

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أيــــن فــــلان وكــــم فــــلانٍ قد غيبوا في الثرى فبادروا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

لا تــبــغ دنــيــا فـإن عـنـهـا ألمــــون المـــتـــقـــي يـــذاد

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فـابـن لهـا بـالتـقـى بـروجـاً تـــأمـــن إذا روع العـــبـــاد

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

واعــتــبــر الأرض كــيــف مــدت فـــهـــي لهــذا الورى مــهــاد

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ثـــم الســـمــاء التــي أظــلت قــد رفــعــت مـا لهـا عـمـاد

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

كــمــا بـنـاهـا يـبـنـي سـواهـا كــمــا بــدانــا كــذا نــعــاد

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول