بلا عنوان

زهير بن جَناب الكلبي
0
أبياتها أربعة عشر
الجاهلي
الوافر
القافيةء
لَم تَــصــبِـر لَنـا غَـطَـفـانُ لَمّـاتَــلاقَــيــنـا وَأُحـرِزَتِ النِـسـاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَـلَولا الفَـضـلُ مِـنّا ما رَجَعتُمإِلى عَـذراءَ شـيـمَـتُهـا الحَـياءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَكَــم غــادَرتُــمُ بَــطَـلاً كَـمِـيّـاًلَدى الهَـيـجـاءِ كـانَ لَهُ غَـنـاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَــدونَـكُـمُ دُيـونـاً فَـاِطـلُبـوهـاوَأَوتـــاراً وَدونَـــكُــمُ اللِقــاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَـإِنـاَّ حَـيـثُ لا يَـخـفـى عَـلَيكُملَيــوثٌ حــيــنَ يَـحـتَـضِـرُ اللِواءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَــخَــلّى بَـعـدَهـا غَـطَـفـانُ بَـسّـاًوَمـا غَـطَـفـانُ وَالأَرضُ الفَـضـاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَــقـد أَضـحـى لِحَـيِّ بَـنـي جَـنـابٍفَــضـاءُ الأَرضِ وَالمـاءُ الرَواءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَيَــصـدُقُ طُـعـنُـنـا فـي كُـلِّ يَـومٍوَعِـنـدَ الطَـعـنِ يُـخـتَبَرُ اللِقاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

نَـفَـيـنـا نَـخـوَةَ الأَعـداءِ عَـنّابِـــأَرمـــاحِ أَسِــنَّتــُهــا ظِــمــاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَلَولا صَـبـرُنـا يَـومَ التَـقَـينالَقـيـنـا مِـثـلَ مـا لَقِـيَـت صُداءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

غَــداةَ تَـعَـرَّضـوا لِبَـنـي بَـغـيـضٍوَصِــدقُ الطَـعـنِ لِلنَـوكـى شِـفـاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَقَـد هَـرَبَـت حِـذارَ المَـوتِ قَـيسٌعَــلى آثــارِ مَـن ذَهَـبَ العَـفـاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَقَــد كُـنّـا رَجَـونـا أَن يُـمِـدّوافَـأَخـلَفَـنـا مِنِ اِخوتِنا الرَجاءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَأَلهى القَينَ عَن نَصرِ المَواليحِـلابُ النـيبِ وَالمَرعى الضَراءُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول