بلا عنوان

القحيف العقيلي
0
أبياتها سبعة عشر
العصر الأموي
الوافر
القافيةع
أَمِــن أهـلِ الأراك عَـفَـت رُبُـوعُنَـعَـم سَـقـيـاً لهـم لو تـسـتطيعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

زيــارتَهــم ولكــن أحــضَــرَتـنـاهــمــومٌ مـا يـزالُ لهـا مُـشـيـعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

كــأنَّ البَــيـنَ جَـرَّعـنـي زُعـافـاًمــن الحــيَّاــتِ مَـطـعَـمُهُ فـظـيـعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ومــاءٍ قــد وردت عــلى جَــبَــاهُحَـمـامٌ حـائمٌ وقَـطاً وقَطاً وُقوعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

جــعــلتُ عِــمـامـتـي صِـلةً لدَلوِيإليــه حــيـنَ لم تَـردِ النـسـوعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

لأسِــقــيَ فِــتــيــةً ومُــنَــقَّبــاتٍأضــرَّ بِــنــقــيِهــا سَـفَـرٌ وجِـيـعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

رَكــبــنـاهـا سَـمَـانَـتَهـا فـلمـابَـدَت مـنـهـا السَّناسِنُ والضُّلُوعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

صَـبَـحـنـاهـا السِّيـاطَ مُـحَـدرَجاتٍفَـعَـزَّتـهـا الضـليـعـةُ والضـليعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

لقـد جَـمَـعَ المُهَـيرُ لنا فقُلناأتـحـسَـبُـنـا تـروِّعُـنـا الجـمُـوعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

سَـتَـرهَـبُـنـا حَـنِـيـفةُ أن رأتناوفـي أيـمـانِـنا البِيضُ اللّموعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

عُــقَـيـلٌ تَـغـتَـزي وبـنـو قُـشَـيـرٍتَــوارَى عـن سـواعِـدهـا الدُّرُوعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وجَــعــدةُ والحـريـشُ لُيـوثُ غـابٍلهــم فــي كــلِّ مَــعـرَكَـةٍ صَـريـعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فنِعمَ القومُ في اللَّزَباتِ قوميبـنـو كَـعـبٍ إذا جَـحـد الرَّبـيـعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

كُهــولٌ مَـعـقِـلُ الطُّرَداءِ فـيـهـموفـــتـــيــانٌ غَــطــارفــةٌ فــروعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فـمـهـلاً يـا مُهَـيـرُ فـانـتَ عبدٌلكــعــبٍ ســامِــعٌ لهــمُ مُــطــيــعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

خــليــلٌ وامــقٌ شــفــق عــليـهـاله مـنـهـا ابـنُ أربـعـةٍ رضـيـعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

مَــريــعٌ مــنــهـمُ وطـنٌ فـشِـسـعـيَبــعــيــدٌ مَــن له وَطَــنٌ مَــرِيــعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول