بلا عنوان

أبو اسحاق الألبيري
0
أبياتها أربعة عشر
الأندلس والمغرب
الكامل
القافيةا
أَأَحـورُ عَـن قَصدي وَقَد بَرَحَ الخَفاوَوَقَفتُ مِن عُمري القَصيرِ عَلى شَفا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَأَرى شُـؤونَ العَـيـنِ تُـمسِكُ ماءَهاوَلَقَـبـلَ مـا حَـكَتِ السَحابَ الوُكَّفا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَأَخــالُ ذاكَ لِعِــبـرَةٍ عَـرَضَـت لَهـامِن قَسوَةٍ في القَلبِ أَشبَهتِ الصَفا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَلَقَـلَّ لي طـولُ البُـكـاءِ لِهَـفـوَتيفَـلَرُبَّمـا شَـفَـعَ البُـكـاءُ لِمَن هَفا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إِنَّ المَـعـاصِـيَ لا تُـقـيـمُ بِـمَـنزِلٍإِلّا لِتَـجـعَـلَ مِـنـهُ قـاعـاً صَـفصَفا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَلَو أَنَّنـي داوَيـتُ مَـعـطَـبَ دائِهـابِـمَـراهِـمِ التَـقوى لَوافَقتِ الشِفا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَلَعِـفـتُ مَـورِدَهـا المَشوبَ بِرَنقِهاوَغَسَلتُ رَينَ القَلبِ في عَينِ الصَفا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَهَــزَمــتُ جَـحـفَـلَ غَـيِّهـا بِـإِنـابَـةٍوَسَـلَلتُ مِـن نَـدَمٍ عَـلَيـهـا مُـرهَـفا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَهَــجَــرتُ دُنــيــا لَم تَـزَل غَـدّارَةًبِـمُـؤَمِّليها المُمحِضينَ لَها الوَفا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

سَـحَـقَـتـهُـمُ وَدِيـارَهُـم سَـحقَ الرَحافَـعَـلَيـهُـمُ وَعَـلى دِيـارِهُـم العَـفا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَلَقَــد يُــخـافُ عَـلَيـهِـمُ مِـن رَبِّهـِميَـومَ الجَـزاءِ النارَ إِلّا إِن عَفا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إِنَّ الجَــوادَ إِذا تَــطَــلَّبَ غــايَــةًبَـلَغَ المَـدى مِـنـها وَبَذَّ المُقرِفا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

شَــتّــانَ بَــيــنَ مُــشَــمِّرٍ لِمَــعــادِهِأَبَــداً وَآخَــرَ لا يَــزالُ مُــسَـوِّفـا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إِنّـي دَعَـوتُـكَ مُـلحِـفـاً لِتُـجـيـرَنـيمِـمّـا أَخـافُ فَـلا تَـرُدَّ المُـلحِـفـا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول