بلا عنوان

الأخضر اللهبي
0
أبياتها تسعة
العصر الأموي
البسيط
القافيةب
مـاذا تُـحـاوِلُ مِـن شَـتـمي وَمَنقَصَتيمـاذا تُـحـاوِلُ مِـن حَـمّـالَةِ الحَـطَـبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

غَــرّاءُ سـائِلَةٌ فـي المَـجـدِ غُـرَّتُهـاكـانَـت حَـليـلَةَ شَـيـخٍ ثـاقِـبِ النَسَبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إِنّــا وَإِنَّ رَســولَ اللَهِ جــاءَ بِـنـاشَـيـخٌ عَـظـيـمُ شُـؤونِ الرَأسِ وَالنَشَبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

يـا لَعَـنَ اللَهُ قَـومـاً أَنـتَ سَـيِّدُهُمفـي جِـلدَةٍ بَينَ أَصلِ الثَيلِ وَالذَنَبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَبِـالقُـيـونِ تُـوافـيـنـي تُـفـاخِـرُنيوَتَدَّعي المَجدَ قَد أَفرَطتَ في الكَذِبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَفــي ثَــلاثَــةِ رَهـطٍ أَنـتَ رابِـعُهُـمتـوعِـدُنـي واسِـطـاً جُـرثـومَـةَ العَرَبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فـي أُسـرَةٍ مِـن قُـرَيـشٍ هُـم دَعائِمُهاتَــشــفـي دِمـاؤُهُـمُ لِلخَـبـلِ وَالكَـلَبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَمّــا أَبــوكَ فَــعَـبـدٌ لَسـتَ تُـنـكِـرُهُوَكـــانَ مـــالِكُهُ جَـــدّي أَبـــو لَهَــبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

النَـبـعُ عـيـدانُنا وَالمَجدُ شيمَتُنالَسـنـا كَـقَـومِـكَ مِـن مَـرخٍ وَمِـن غَرَبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول