ما قدر الله هو الغالب

ابن عبد ربه
0
أبياتها اثنا عشر
العصر العباسي
بحر البسيط
القافيةب
ما قدَّرَ اللَّهُ هو الغالبُليس الَّذي يحسُبُهُ الحاسِبُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

قد صدَّقَ اللَّهُ رجاءَ الورَىوما رجاءٌ عندَهُ خائبُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وأنزلَ الغيثَ على راغبٍرحمتَهُ إذ قنَطَ الراغبُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

قُلْ لابنِ عزرا أَلسَّخيفِ الحجازَرَى عليكَ الكوكبُ الثاقبُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ما يُعْلمُ الشاهدُ من حُكمناكيفَ بأمرٍ حكمُهُ غائبُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وقُلْ لعباسٍ وأشياعهِكيفَ تَرى قَولكُمُ الكاذبُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

خانكمُ كِيوانُ في قَوسهِوغرَّكم في لوْنهِ الكاتبُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فكلُّكُمْ يكذِبُ في عِلمهِوعلمُكمْ في أصلهِ كاذبُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ما أنتمُ شيءٌ ولا عِلمُكمْقد ضعُفَ المطلوبُ والطالبُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

تُغالبونَ اللَّهَ في حُكمهِواللَّهُ لا يغلبُهُ غالبُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

محبوبٌ الحَبْرُ الذي ما لَهُفي فهمهِ ندٌّ ولا صاحبُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

قد أَشهدَ اللَّهَ على نفسهِبأنَّه من جَهلكمْ تائبُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول