صحا من تصابيه الفؤاد المشوق

الممزق العبدي
0
أبياتها ستة عشر
الجاهلي
بحر الطويل
القافيةق
صَحا عَن تَصابِيهِ الفُؤادُ المُشَوَّقُوَحانَ مِنَ الحَيِّ الجَميعِ تَفَرُّقُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَأَصبَحَ لا يَشفي غَليلَ فُؤادِهِقِطارُ السَّحابِ وَالرَّحِيقُ المُرَوَّقُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

لَدُن شَالَ أَحْداجُ القَطينِ غُدَيَّةًعَلى جَلهَةِ الوَادِي مَعَ الصُّبحِ تُوسَقُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

تَطالَعُ ما بَينَ الرَّجَى فَقُراقِرٍعَلَيهِنَّ سِربالُ السَّرابِ يُرَقرِقُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَقَد جاوَزَتها ذاتُ نِيرَينِ شارِفٌمُحَرَّمَةٌ فِيها لَوامِعُ تَخفِقُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

بِجَأْوَاءَ جُمهورٍ كَأَنَّ طَريقَهابِسُرَّةَ بَينَ الحَزنِ وَالسَّهلِ رَزدَقُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

يَشُولُ عَلى أَقطارِها القَومُ بِالقَناتَحوطُ عَلى آثارِهِنَّ وَتَلحَقُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَقالَ جَميعُ الناسِ أَينَ مَصِيرُنافَأَضمَرَ مِنها خُبثَ نَفس مُمَزَّقُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَلَمَّا أَتى مِن دونِها الرِّمْثُ وَالغَضاوَلاحَت لَنا نارُ الفَرِيقَينِ تَبرُقُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَوَجَّهَها غَربِيَّةً عَن بِلادِناوَوَدَّ الَّذينَ حَولَنا لَو تُشَرِّقُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَجالَت عَلى أَجوازِها الخَيلُ بِالقناتُواضِعُ مِن قَرنَي جَدود وَتَمرُقُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَمَن مُبلِغُ النُعمانَ أَنَّ أُسَيِّداًعَلى العَينِ تَعتادُ الصَّفا وَتُمَرِّقُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَأَنَّ لُكَيزاً لَم تَكُن رَبَّ عُكَّةٍلَدُن صَرَّحَت حُجَّاجُهُم فَتَفَرَّقوا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

قَضَى لِجَميعِ النَّاسِ إِذ جاءَ أَمرُهُمْبِأَنْ يَجنُبُوا أَفراسَهُمْ ثُمَّ يَلْحَقوا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

لِتُبلِغَنِي مَن لا يُكَدِّرُ نِعمَةًبِعُذرٍ وَلا يَزكو لَدَيهِ التَّمَلُّقُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

يَؤُمُّ بِهِنَّ الحَزمَ خِرقٌ سَمَيدَعٌأَحَذُّ كَصَدرِ الهندوانِيِّ مِخفَقُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول