الموت ربع فناء لم يضع قدما

أبو العلاء المعري
0
أبياتها تسعة
العصر العباسي
البسيط
القافيةا
المَوتُ رَبعُ فَناءٍ لَم يَضَع قَدَماًفيهِ اِمرُؤٌ فَثَناها نَحوَ ما تَرَكا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَالمُلكُ لِلَّهِ مَن يَظفَر بِنَيلِ غِنىًيَردُدهُ قَسراً وَتَضمَن نَفسُهُ الدَرَكا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

لَو كانَ لي أَو لِغَيري قَدرُ أُنمُلَةٍفَوقَ التُرابِ لَكانَ الأَمرُ مُشتَرَكا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَلَو صَفا العَقلُ أَلقى الثِقلَ حامِلُهعَنهُ وَلَم تَرَ في الهَيجاءِ مُعتَرِكا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إِنَّ الأَديمَ الَّذي أَلقاهُ صاحِبُهُيُرضي القَبيلَةَ في تَقسيمِهِ شُرُكا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

دَعِ القَطاةَ فَإِن تُقدَر لِفيكَ تَبِتإِلَيهِ تَسري ولَم تَنصِب لَها شَرَكا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَلِلمَنايا سَعى الساعونَ مُذ خُلِقوافَلا تُبالي أَنَصَّ الرَكبُ أَم أَركا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَالحَتفُ أَيسَرُ وَالأَرواحُ ناظِرَةٌطَلاقَها مِن حَليلٍ طالَما فُرِكا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَالشَخصُ مِثلُ نَجيبٍ رامَ عَنبَرَةًمِنَ المَنونِ فَلَمّا سافَها بَرَكا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول