النفس في العالم العلوي مركزها

أبو العلاء المعري
0
أبياتها ثلاثة عشر
العصر العباسي
بحر البسيط
القافيةع
النَفسُ في العالَمِ العُلوِيِّ مَركَزُهاوَلَيسَ في الجَوِّ لِلأَجسادِ مُزدَرَعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

تَفَرَّعَ الناسُ عَن أَصلٍ بِهِ دَرَنٌفَالعالَمونَ إِذا مَيَّزتَهُم شَرَعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَالجَدُّ آدَمُ وَالمَثوى أَديمُ ثَرىًوَإِن تَخالَفَتِ الأَهواءُ وَالشِرَعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ما رَبَّةُ التاجِ وَالقُرطَينِ مارِيَةٌإِلّا كَمارِيَةٍ في إِثرِها ذَرَعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَإِنَّ خَنساءَ إِذ تُزجي قَصائِدَهانَظيرُ خَنساءَ يَدعو ظِمأَها الكرَعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ما أَكثَرَ الوَرَعَ المَزؤودَ مِن جُبُنٍفينا وَإِن قَلَّ في أَشياعِنا الوَرَعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَلابِسُ المِغفَرِ الدَرعيِّ جاءَ بِهِكَالسيِّدِ أَدرَعَ في لَيلٍ لَهُ دُرَعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَالعَيشُ ماءُ مُزادٍ راحَ يَحمِلُهُطاوي الفَلاةِ وَأَنفاسُ الفَتى جُرَعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إِذا دُعيتُ لِأَمرٍ عادَني بِأَذىًأَو رُزءِ دينٍ فَإِبطائي هُوَ السَرَعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

غَدَت جُيوشُ المَنايا حَولَ واحِدَةٍمِنَ النُفوسِ عَلَيها الجَيشُ يَقتَرِعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إِذا أُبيدَت فَما عِندي إِذا أُخِذَتفَرعٌ يَنوبُ وَلا عَذراءُ تُفتَرَعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَإِن حَبانِيَ سَعداً مَن بِهِ ثِقَتيفَلَيسَ يُنقَصُ حَظّي أَنَّني ضَرَعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

تَشابَهَ الإِنسُ إِلّا أَن يَشُذَّ حِجىًوَالطَيرُ شَتّى وَمِنها الفُتخُ وَالمُرَعُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول