أمور تستخف بها حلوم

أبو العلاء المعري
0
أبياتها تسعة
العصر العباسي
الوافر
القافيةر
أُمورٌ تَستَخِفُّ بِها حُلومٌوَما يَدري الفَتى لِمَنِ الثُبورُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

كِتابُ مُحَمَّدٍ وَكِتابُ موسىوَإِنجيلُ اِبنِ مَريَمَ وَالزَبورُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

نَهَت أُمَماً فَما قَبِلَت وَبارَتنَصيحَتُها فَكُلُّ القَومِ بورُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَداراً ساكِنٍ وَحَياةُ قَومٍكَجِسرٍ فَوقَهُ اِتَّصَلَ العُبورُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

يُعَطَّلُ مَنزِلٌ وَيُزارُ قَبرٌوَما تَبقى الدِيارُ وَلا القُبورُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

حِمامٌ فاتِكٌ فَهَلِ اِنتِصارٌوَكِسرٌ دائِمٌ فَمَتى الجُبورُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَمُلكٌ كَالرِياحِ جَرَت قَبولٌفَلَم تَلبَث وَأَعقَبَت الدَبورُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أُصولٌ قَد بُنَينَ عَلى فَسادٍوَتَقوى اللَهِ سوقٌ لا تَبورُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

لِيَطَّلِعَ المَليكُ عَلَيكَ فيهاوَأَنتَ عَلى نَوائِبِها صَبورُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول