ألا إن الظباء لفي غرور

أبو العلاء المعري
0
أبياتها خمسة عشر
العصر العباسي
بحر الوافر
القافيةج
أَلا إِنَّ الظِباءَ لَفي غُرورٍتُرَجّي الخُلدَ بَعدَ لُيوثِ تَرجِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَأَشرَفُ مَن تَرى في الأَرضِ قَدراًيَعيشُ الدَهرَ عَبدَ فَمٍ وَفَرجِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَحُبُّ الأَنفُسِ الدُنِّيا غُرورٌأَقامَ الناسَ في هَرجٍ وَمَرجِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَإِنَّ العِزَّ في رُمحٍ وَتُرسٍلِأَظهَرُ مِنهُ في قَلَمٍ وَدَرجِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَما أَختارُ أَنّي المَلكُ يُجبىإِلَيَّ المالُ مِن مَكسٍ وَخَرجِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَدَع إِلفَيكَ مِن عَرَبٍ وَعُجمٍإِلى حِلفَيكَ مِن قَتَبٍ وَسَرجِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

سِراجُكَ في الدُجُنَّةِ عَينُ ضارٍوَإِلّا فَالكَواكِبُ خَيرُ سُرجِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

مَتّى كَشَّفتَ أَخلاقَ البَراياتَجِد ما شِئتَ مِن ظُلمٍ وَحِرجِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ضَغائِنُ لَمّ تَزَل مِن قِبَلِ نوحٍعَلى ما هانَ مِن فِزرٍ وَعَرجِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَجَّرَت قَتلَ هابِلٍ أَخوهُوَأَلقَت بَينَ مُعتَزَلٍ وَمُرجي

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَخانَت وِدَّ لُقمانٍ لُقَيماًلَيالِيَ حَرَّفَت سَمُراً بِشَرجِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَدارِ مَعيشَةً وَاِحمَل أَذاةًلِمَن صاحَبتَ مِن حَوصٍ وَبُرجِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَإِنَّ الأُسدَ تَتبَعُها ذِئابٌوَغِربانٌ فَمِن عُوَرٍ وَعُرَجِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

مَسيرُكَ في البِلادِ أَقَلُّ رُزءاًمَعَ الفِئَتَينِ مِن قُمَرٍ وَخُرجِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَكَم خَدَعَت هِزَبراً كانَ جَبراًمِنَ الأَملاكِ ذاتُ حُلىً وَدَرجِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول