ألم تحزن على الربع المحيل

ابن المعتز
0
أبياتها ستة عشر
العصر العباسي
الوافر
القافيةل
أَلَم تَحزَن عَلى الرَبعِ المُحيلِوَأَطلالٍ وَآثارٍ مَحولِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

عَفَتهُ الريحُ تَعدِلُ كُلَّ يَومٍوَجالَت فيهِ أَعناقُ السُيولِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَبَدَّلَ بَعدَ أَسبابِ التَصابيبِأَسبابِ التَذَكُّرِ بِالقَليلِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَنارٌ مِن تِهامَةَ لَم تُغَمَّضبَدَت لَكَ أَم سَنى بَرقٍ كَليلِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

تَقاضاكَ الهَوى عَن أَهلِ نَجدٍفَلَم تَصرِف إِلى دَمعٍ مَطولِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَيَقتُلُ كُلَّ مُشتاقٍ هَواهُكَما حُدِّثتُ عَن يَومِ الرَحيلِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَيَومَ دارِسِ الآثارِ خالٍكَدَمعٍ حارَ في جَفنٍ كَحيلِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

طَرَقتُ بِيَعمَلاتٍ ناجِياتٍوَأُفقُ الصُبحِ أَدهَمُ ذو حُجولِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَجَمعٍ سارَ يَقدُمُهُ لِواءٌكَفَضلِ عَمامَةِ الرَجُلِ الطَويلِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

مَريضِ الخَوفِ تَخفُقُ رايَتاهُعَلى أَهلِ الضَغائِنِ وَالتُبولِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

شَهِدتُ فَلَم أَنَم ثَأراً بِفَخرٍوَلَم أُغلَب عَلى العَفوِ الجَميلِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَمالٍ قَد حَلَلتُ الوَعدَ عَنهُإِذا اِنعَقَدَت بِهِ نَفسُ البَخيلِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَأَوثِرُ صاحِبَيَّ بِفَضلِ زاديوَأُحيِي النَفسَ بِالبَلَلِ القَليلِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَقَمنا المَيلَ آخِرَةً وَبَدءًمِنَ الأَحياءِ في الزَمَنِ الطَويلِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

بِمُشعَلَةٍ تُزَفُّ إِلى الأَعاديكَأَنَّ رِجالِها آسادُ غيلِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَكُنّا وَالقَبائِلَ مِن مَعَدٍّكَذي رَحلٍ تَقَدَّمَ بِالزَميلِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول