لله ما هاج لمع البارق الساري

ابن حربون
0
أبياتها أربعة عشر
الأندلس والمغرب
بحر البسيط
القافيةر
لِلَّهِ ما هاجَ لَمعُ البارِقِ السَّارِيعَلى فُؤادِ غَريبٍ نازِحِ الدَّارِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَكَبَّ في الأُفقِ مِنهُ قادِحٌ عَمِلٌيَنقَدُّ ثَوبُ الدُّجَى عَن زَندِهِ الوارِي

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

كانَ الصِّبا وَطَري إِذ كُنتُ في وَطَنِيفَقَد فُجِعتُ بِأَوطانِي وَأَوطارِي

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَأَينَ تِلكَ الرُّبى وَالسَّاكِنونَ بِهاوأَينَ فيها عَشِيَّاتِي وَأَسحارِي

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

مَلاعِبٌ نَثَرَت أَيدِي الرِّياحِ بِهاما شِئتَ مِن دِرهَمٍ ضَربٍ وَدينارِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ما لِلزَّمانِ أَلا حُرٌّ يُنَهنِهُهُيَفرِي أَديمي بِأَنيابٍ وَأَظفارِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

نَشَدتُهُ حَقَّ آدابي فَأَشعَرَنيبِأَنَّ ذَنبِيَ آدابي وَأَشعارِي

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

تَكَنَّفَتنِيَ مِنها كُلُّ مُظلِمَةٍكَمَنتُ فيها كُمونَ الخَمرِ في القارِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إِنِّي أَبا حَسَنٍ قَد ضِعتُ بَينَكُمُوَقَلَّ ما ضاعَ حُرٌّ بَينَ أَحرارِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَتُسلِمُونَ لِجَورِ الدَّهرِ جارَكُمُوَلَم تَضِع قَطُّ فيكُم ذِمَّةُ الجارِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَكَم يَدٍ لَكَ عِندي لَستُ أَكفُرُهاأَمطَيتُها مِن ثَنائِي ظَهرَ طَيّارِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إِذا المَدائِحُ لَم يُسفِر لَها أَمَلٌفَخَلِّني لِمَناديحي وَأَسفارِي

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَقَد عَزَبتُ عَنِ الدُّنيا وَبَهجَتِهاوَقُلتُ لِلنَّفسِ صَبراً أُمَّ صَبَّارِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ما أَصعَبَ الفَقرَ لَكِنّي رَضيتُ بِهِلَمّا رَأَيتُ الغِنى في جانِبِ العارِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول