على أي وجد طويت الضلوعا

عبد الغفار الأخرس
0
أبياتها ثلاثة عشر
الأندلس والمغرب
المتقارب
القافيةا
على أيّ وَجدٍ طَوَيْتَ الضلوعاوأجْرَيْتَ ممَّا وَجَدْتَ الدُّموعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ومن أيّ حال الهوى تشتكيفؤاداً مروعاً وشوقاً مُريعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

تذكّرْتُ أيامنا بالحمىوقد زانت الغيد تلك الربوعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ولم أدر حين ذكرت الألىدموعاً أرقتَ لها أمْ نجيعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وقال عذولُك لما رآكوما كنتَ للوجد يوماً مذيعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

لأمرٍ تُصَبّبُ هذي الدموعإذا شمتَ في الجزع برقاً لموعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ولما فَقَدْتَ حبيبَ الفؤادغداة الغميم فقدت الهجوعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وكنتَ غداة دعاك الهوىلحمل الغرام سميعاً مطيعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وإنِّي نصحتُك من قبلهاوزِدْتُك لَوماً فَزِدْتَ ولوعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ولما رغبتَ بحمل الغرامحَمَلْتَ الغرامَ فَلَن تستطيعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وأصْبَحْتَ تبكي بدوراً غَرَبْنَزَماناً على الحيّ كانت طلوعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وأيّامُنا في زمان الصّباوإنْ لم تكنْ قافلاتٍ رجوعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فإن تبكِهمْ أسَفاً يا هذيمُفخُذني إليك لنبكي جميعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول