ألا أيها القلب الكثير علائقه

ابو العتاهية
0
أبياتها أحد عشر
العصر العباسي
الطويل
القافيةه
أَلا أَيُّها القَلبُ الكَثيرُ عَلائِقُهأَلَم تَرَ هَذا الدَهرَ تَجري بَوائِقُه

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

تُسابِقُ رَيبَ الدَهرِ في طَلَبِ الغِنىبِأَيِّ جَناحٍ خِلتَ أَنَّكَ سابِقُه

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

رُوَيدَكَ لاتَنسَ المَقابِرَ وَالبِلىوَطَعمَ حُسى المَوتِ الَّذي أَنتَ ذائِقُه

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَما المَوتُ إِلّا ساعَةٌ غَيرَ أَنَّهانَهارٌ وَلَيلٌ بِالمَنايا تُساوِقُه

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَأَيُّ هَوىً أَو أَيُّ لَهوٍ أَصَبتَهُعَلى ثِقَةٍ إِلّا وَأَنتَ مُفارِقُه

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إِذا اعتَصَمَ المَخلوقُ مِن فِتَنِ الهَوىبِخالِقِهِ نَجّاهُ مِنهُنَّ خالِقُه

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَمَن هانَتِ الدُنيا عَلَيهِ فَإِنَّنيلَهُ ضامِنٌ أَن لا تُذَمَّ خَلائِقُه

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَرى صاحِبَ الدُنيا مُقيماً بِجَهلِهِعَلى ثِقَةٍ مِن صاحِبٍ لا يُوافِقُه

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَلا رُبَّ ذي طِمرَينِ في مَجلِسٍ غَدازَرابِيُّهُ مَبثوثَةٌ وَنَمارِقُه

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

رَفيقٌ وَجارٌ لِلنَبِيِّ مُحَمَّدٍلَقَد أَعظَمَ الزُلفى رَفيقٌ يُرافِقُه

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَرُبَّ مَحَلٍّ قَد صَدَقتَ حَلَلتَهُإِذا عَلِمَ الرَحمَنُ أَنَّكَ صادِقُه

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول