إن دارا نحن فيها لدار

ابو العتاهية
0
أبياتها اثنا عشر
العصر العباسي
بحر المديد
القافيةر
إِنَّ داراً نَحنُ فيها لَدارُلَيسَ فيها لِمُقيمٍ قَرارُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

كَم وَكَم قَد حَلَّها مِن أُناسٍذَهَبَ اللَيلُ بِهِم وَالنَهارُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَهُمُ الرَكبُ أَصابوا مُناخاًفَاستَراحوا ساعَةً ثُمَّ ساروا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَهُمُ الأَحبابُ كانوا وَلَكِنقَدُمَ العَهدُ وَشَطَّ المَزارُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

عَمِيَت أَخبارُهُم مُذ تَوَلَّوالَيتَ شِعري كَيفَ هُم حَيثُ صاروا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَبَتِ الأَجداثُ أَلّا يَزورواما ثَوَوا فيها وَأَن لا يُزاروا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَلَكَم قَد عَطَّلوا مِن عِراصٍوَدِيارٍ هِيَ مِنهُم قِفارُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَكَذا الدُنيا عَلى ما رَأَينايَذهَبُ الناسُ وَتَخلو الدِيارُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَيَّ يَومٍ تَأمَنُ الدَهرَ فيهِوَلَهُ في كُلِّ يَومٍ عِثارُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

كَيفَ ما فَرَّ مِنَ المَوتِ حَيٌّوَهوَ يُدنيهِ إِلَيهِ الفِرارُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إِنَّما الدُنيا بَلاغٌ لِقَومٍهُوَ في أَيديهِمُ مُستَعارُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَاِعلَمَن وَاِستَيقِنَن أَنَّهُ لابُدَّ يَوماً أَن يُرَدَّ المُعارُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول