ألا أبلغ لديك بني تميم

زهير بن أبي سلمى
0
أبياتها ستة عشر
الجاهلي
الوافر
القافيةن
أَلا أَبلِغ لَدَيكَ بَني تَميمٍوَقَد يَأتيكَ بِالخَبَرِ الظَنونُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

بِأَنَّ بُيوتَنا بِمَحَلِّ حَجرٍبِكُلِّ قَرارَةٍ مِنها نَكونُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إِلى قَلَهى تَكونُ الدارُ مِنّاإِلى أَكنافِ دومَةَ فَالحَجونُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

بِأَودِيَةٍ أَسافِلُهُنَّ رَوضٌوَأَعلاها إِذا خِفنا حُصونُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

نَحُلُّ بِسَهلِها فَإِذا فَزِعناجَرى مِنهُنَّ بِالأَصلاءِ عونُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَكُلُّ طُوالَةٍ وَأَقَبَّ نَهدٍمَراكِلُها مِنَ التَعداءِ جونُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

تُضَمَّرُ بِالأَصائِلِ كُلَّ يَومٍتُسَنُّ عَلى سَنابِكِها القُرونُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَكانَت تُشتَكى الأَضغانُ مِنها اللَجونُ الخَبُّ وَاللَحِجُ الحَرونُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَخَرَّجَها صَوارِخُ كُلِّ يَومٍفَقَد جَعَلَت عَرائِكُها تَلينُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَعَزَّتها كَواهِلُها وَكَلَّتسَنابِكُها وَقَدَّحَتِ العُيونُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إِذا رُفِعَ السِياطُ لَها تَمَطَّتوَذَلِكَ مِن عُلالَتِها مَتينُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَمَرجِعُها إِذا نَحنُ اِنقَلَبنانَسيفُ البَقلِ وَاللَبَنُ الحَقينُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَقَرّي في بِلادِكَ إِنَّ قَوماًمَتى يَدعوا بِلادُهُمُ يَهونوا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَوِ اِنتَجَعي سِناناً حَيثُ أَمسىفَإِنَّ الغَيثَ مُنتَجَعٌ مَعينُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

مَتى تَأتيهِ تَأتي لُجَّ بَحرٍتَقاذَفُ في غَوارِبِهِ السَفينُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

لَهُ لَقَبٌ لِباغي الخَيرِ سَهلٌوَكَيدٌ حينَ تَبلوهُ مَتينُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول