ودعتها ولهيب الشوق في كبدي

ديك الجن
0
أبياتها ثمانية
العصر العباسي
بحر البسيط
القافيةد
وَدَّعْتُها ولَهِيبُ الشّوْقِ في كَبِديوالبَيْنُ يُبْعِدُ بينَ الرُّوحِ والجسَدِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَدَاعَ صَبّيْنِ لَمْ يُمْكِنْ وَدَاعهماإِلاَّ بلَحْظَةِ عَيْنٍ أَوْ بَنانِ يَدِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَدَّعْتُها لِفِراقٍ فاشْتَكَتْ كَبِدِيإِذْ شَبّكَتْ يَدَها مِنْ لَوْعَةٍ بِيَدِي

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وحاذَرَتْ أَعْيُنَ الواشِينَ فانْصَرَفَتْتَعَضُّ مِنْ غَيْظِها العُنّابَ بالبَرَدِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فكانَ أَوَّلُ عَهْدِ العَيْنِ يومَ نَأَتْبالدَّمْعِ آخِرُ عَهْدِ القَلْبِ بالجَلَدِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

جَسَّ الطّبيبَ يَدي جَهْلاً فقلتُ لهُإِنَّ المَحَبّةَ في قَلْبي فَخَلِّ يَدي

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ليسَ اصْفِراري لِحُمّى خامَرَتْ بَدَنيلكنَّ نارَ الهوى تَلْتَاحُ في كَبِدِي

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فقال هذا سَقَامٌ لا دَواءَ لَهُإِلاَّ بِرُؤْيَةِ مَنْ تَهْواهُ يا سَنَدِي

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول