شَجا قَلبَهُ أَظعانُ سُعدى السَوالِكُوَأَجمالُها يَومَ البُلَيدِ الرَواتِكُ
شرح مكرٍ مفرٍ
النص المشروح:
أَقولُ وَقَد جاوَزنَ أَعلامَ ذي دَمٍوَذي وَجَمى أَو دونَهُنَّ الدَوانِكُ
شرح مكرٍ مفرٍ
النص المشروح:
تَأَمَّل كَذا هَل تَرعَوي وَكَأَنَّمامَوائِجُ شيزى أَمرَحتَها الدَوامِكُ
شرح مكرٍ مفرٍ
النص المشروح:
وَهَل تَرَيني بَعدَ أَن تُنزَعَ البُرىوَقَد أُبنَ أَنضاءً وَهُنَّ زَواحِكُ
شرح مكرٍ مفرٍ
النص المشروح:
وَرَدنَ بُصاقاً بَعدَ عِشرينَ لَيلَةًوَهُنَّ كَليلاتُ العُيونِ رَكائِكُ
شرح مكرٍ مفرٍ
النص المشروح:
فَأُبنَ وَما مِنهُنَّ مِن ذاتِ نَجدَةٍوَلَو بَلَغَت إِلّا تُرى وَهيَ زاحِكُ
شرح مكرٍ مفرٍ
النص المشروح:
نَفى السَيرُ عَنها كُلَّ جاءِ إِقامَةٍفَهُنَّ رَذايا بِالطَريقِ تَرائِكُ
شرح مكرٍ مفرٍ
النص المشروح:
وَحُمِّلَتِ الحاجاتِ خوصاً كَأَنَّهاوَقد ضَمِرَت صُفرُ القِسِيِّ العَواتِكُ
شرح مكرٍ مفرٍ
النص المشروح:
وَمَقرُبَةٌ دُهمٌ وَكُمتٌ كَأَنَّهاطَماطِمُ يوفونَ الوُفورَ هَنادِكُ
شرح مكرٍ مفرٍ
النص المشروح:
كَأَنَّ عَدَولِيّاً زُهاءَ حُمولَهاغَدَت تَرتَمي الدَهنا بِها وَالدَهالِكُ
شرح مكرٍ مفرٍ
النص المشروح:
وَفَوقَ جِمالِ الحَيِّ بيضٌ كَأَنَّهاعَلى الرَقمِ آرامُ الأَثيلِ الأَوارِكُ
شرح مكرٍ مفرٍ
النص المشروح:
ظِباءُ خَريفٍ حَشَّت السَدرَ خُضَّعثَنى سِربَها أَطفالُهُنَّ العَوالِكُ
شرح مكرٍ مفرٍ
النص المشروح:
فَما زِلتُ أُبقي الظَعنَ حَتّى كَأَنَّهاأَواقي سَدىً تَغتالُهُنَّ الحَوائِكُ
شرح مكرٍ مفرٍ
النص المشروح:
فَإِنَّ شِفائي نَظرَة إِن نَظَرتُهاإِلى ثافِلٍ يَوماً وَخَلفي شَنائِكُ
شرح مكرٍ مفرٍ
النص المشروح:
وَإِن بَدَتِ الخَيماتُ مِن بَطنِ أَرثَدٍلَنا وَفِيافي المَرخَتَينِ الدَكادِكُ
شرح مكرٍ مفرٍ
النص المشروح:
تَجَنَّبتَ لَيلى عنوَةً أَن تَزورَهاوَأَنتَ اِمرُؤٌ في اَهلِ وُدِّكَ تارِكُ
شرح مكرٍ مفرٍ
النص المشروح:
أَقولُ إِذا الحَيّانِ كَعبٌ وَعامِرٌتَلاقوا وَلَفَّتنا هُناكَ المَناسِكُ
شرح مكرٍ مفرٍ
النص المشروح:
جَزى اللَهُ حَيّاً بالموقر نَضرَةًوَجادَت عَلَيهِ الرائِحاتُ الهَواتِكُ
شرح مكرٍ مفرٍ
النص المشروح:
بِكُلِّ حَثيثِ الوَبلِ زَهرٍ غَمامُهُلَهُ دِرَرٌ بِالقَسطَلَينِ حَواشِكُ
شرح مكرٍ مفرٍ
النص المشروح:
كَما قَد عَمَمتَ المُؤمِنينَ بِنائِلٍأَبا خالِدٍ صَلَّت عَلَيكَ المَلائِكُ
شرح مكرٍ مفرٍ
النص المشروح:
وَما يَكُ مِنّي قَد أَتاكَ فَإِنَّهُعِتابٌ أَبا مَروانَ وَالقَلبُ سادِكُ
شرح مكرٍ مفرٍ
النص المشروح: