كم رام سلوته العذول فما وعى

ظافر الحداد
0
أبياتها سبعة عشر
الأندلس والمغرب
بحر الكامل
القافيةا
كم رام سَلْوَتَه العَذولُ فما وَعَىورجَا إجابَته فلم يَرَ مَطْمَعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

مذ صار ذاك السرُّ في أسماعهلم يُبْقِ فيه للمَلامِة موضعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

قد كان لي قلبٌ فصَيَّره الهوىهَدَفا لألحاظِ الظِّبا فتَقطَّعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

مِن كلِّ من جَعل النَّقا كَفَلالهوالغُصن قَدّا والمَلاحة بُرْقُعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

رَياَّن من ماء النعيم فلو دَنامن جسِمه الصَّخر الأَصمُّ لأَيْنَعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

كالبدر لما أَنْ بَدا كالَّظبْي لما أنْ رَنا كالغُصْن لما أن سعى

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

حلو الحديث فما يَروقك منظرابِجماله إلا وراقك مَسْمَعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

يُبدي التبسمُ منه عند تَنهُّديدُرّا لطيفا في العقيقِ مُرصَّعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

تُنْبِيك نَكْهَتُه بأنّ رُضابَهخمرٌ يَشوب المِسْكَ حين تَضوَّعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

قد كان يَعْذُب لي العذابُ وسِنُّهعَشْرٌ وكيف وقد تَزايدَ أربعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

حين استتمَّ جمالُه وأضاء فيوَجَناتِه نورُ الشبابِ مشعشعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ما بال حظى والزمانُ يَحُطُّهباعا لأَسْفَلَ حين يرقَى إصبعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أبداً يُقابلني بضِدِّ إرادتيقَصْدا فلو أهوى المَشيب لأَقْشَعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

لما رأى قلبي بَوفْدَ صُروفِهرَحْبا أصار لهن فيه مَرْبَعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

من كلِّ كالحةٍ إذا أَنْحَتْ علىرَضْوى بكَلْكَلها وَهَى وتَضَعْضَعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أفنتْ كنانُته دروعَ تَصبُّرىورَمى فلم يتركْ لقوسٍ مَنْزَعا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

حالي كممدودِ اسْمِها في هَمِّهِيستغرِق الثَّقَلَيْن في وقتٍ معا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول