ألا أبلغا عني زيادا مآلكا

أبو الأسود الدؤلي
0
أبياتها تسعة
العصر الأموي
بحر الطويل
القافيةض
أَلا أَبلِغا عَنّي زياداً مآلِكاًرَسولاً إِلَيهِ حَيثُ ما كانَ مِن أَرضِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَما لَكَ مَسهوماً إِذا ما لقيتَنيتُقَطِّعُ دوني طَرفَ عَينيكَ كَالمُغضي

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَمالي إِذا ما أَخلَقَ الوُدُّ بَينَناأُمِرُّ القُوى مِنهُ وَتَعمَلُ في النَقضِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَلَم تَرَ أَنّي لا أُلَوِّنُ شيمَتيتَلَوُّنَ غولِ اللَيلِ بِالبَلَدِ المُفضي

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَلَكِنَّني أَرمي العَدوَّ بِصَيلَمٍتَصَدَّعُ مِنها الأَرضُ بِالطولِ والعَرضِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَلَستُ بِناموسٍ سَبوتٍ دَلَهمَسٍكَحُمّى هُلاعٍ لا تَبوخُ وَلا يَقضي

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَلَستُ بِرَشّاشٍ رَشيقٍ مُلَهوَقٍجَوادٍ بِمَكذوبِ المَواعِدِ وَالقَرضِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَلَستُ كَماءِ القاعِ يُحسَب رَيَّةًوَيُدرَك ضَحلاً بَعدَ مَظمَإِهِ الدَحضِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَسَل بي وَلا تَستَحي مِنّي فَإِنَّهُكَذَلِكَ بَعضُ الناسِ يَسأَلُ عَن بَعضِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول