الحمد لله ولي الحمد

الوليد بن يزيد
0
أبياتها تسعة عشر
العصر الأموي
بحر الرجز
الحَمدُ لِلَّهِ وَلِيِّ الحَمدِأَحمَدُهُ في يُسرِنا وَالجهدِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَهُوَ الَّذي في الكَربِ أَستَعينُوَهُوَ الَّذي لَيسَ لَهُ قَرينُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَشهَدُ في الدُنيا وَما سِواهاأَن لا إِلهَ غَيرُهُ إِلها

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ما إِن لَهُ في خَلقِهِ شَريكُقَد خَضَعت لِمُلكِهِ المُلوكُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَشهَدُ أَنَّ الدينَ دينُ أَحمدِفَلَيسَ مَن خالَفَهُ بِمُهتَدي

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَأَنَّهُ رَسولُ رَبِّ العَرشِالقادِرِ الفَردِ الشَديدِ البَطشِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَرسَلَهُ في خَلقِهِ نَذيراوَبِالكِتابِ واعِظاً بَشيرا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

لِيُظهِرَ اللَهُ بِذاكَ الديناوَقَد جُعِلنا قَبلُ مُشرِكينا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

مَن يُطِعِ اللَهَ فَقَد أَصاباأَو يَعصِهِ أَوِ الرَسولَ خابا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ثُمَّ القُرآنُ وَالهُدى السَبيلُقَد بَقيَّا لما مَضى الرَسولُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

كَأَنَّهُ لِما بَقي لَدَيكُمُحَيٌّ صَحيحٌ لا يَزالُ فيكُمُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إِنَّكُم مِن بَعدُ إِن تَزِلّواعَن قَصدِهِ أَو نَهجِهِ تَضِلّوا

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

لا تَترُكُن نُصحي فَإِنّي ناصِحُإِنَّ الطَريقَ فَاِعلَمُنَّ واضِحُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

مَن يَتِّقِ اللَهَ يَجِد غِبَّ التُقىيَومَ الحِسابِ صائِراً إِلى الهُدى

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إِنَّ التُقى أَفضَلُ شَيءٍ في العَمَلأَرى جِماعَ البِرِّ فيهِ قَد دَخَل

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

خافوا الجَحيمَ إِخوَتي لَعَلَّكُميَومَ اللِقاءِ تَعرِفوا ما سَرَّكُم

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

قَد قيلَ في الأَمثالِ لَو عَلِمتُمُفَاِنتَفِعوا بِذاكَ إِن عَقِلتُمُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

ما يَزرَعِ الزارِعُ يَوماً يَحصُدُهوَما يُقَدِّم مِن صَلاحٍ يَحمدُهُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَاِستَغفِروا رَبَّكُم وَتوبوافَالمَوتُ مِنكُمُ فَاِعلَموا قَريبُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول