أغض جماح الوجد بين الجوانح

الأبيوردي
0
أبياتها سبعة عشر
الأندلس والمغرب
بحر الطويل
القافيةح
أَغُضُّ جِماحَ الوَجدِ بَينَ الجوانِحِبِدَمعٍ مِنَ العَينِ الطَّليحَةِ سافِحِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَإِن هَبَّ عُلويُّ الرِّيِاحِ تَطَلَّعَتْنَوازِعُ مِن شَوقٍ عَلى الصَبِّ جامِحِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

كَأَنَّ التِوائي مِن جَوىً وَصَبابَةٍتَرَنُّحُ نَشوانٍ مِنَ السُّكرِ طافِحِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

حَنَنتُ إِلى وادي الغَضَى سُقِيَ الغَضَىحَيا كُلِّ غادٍ مِن سَحابٍ وَرائِحِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أكُرُّ إِلَيهِ نَظرَةً بَعدَ نَظرَةٍبِطَرفٍ إِلى نَجدٍ عَلى النَّأْيِ طامِحِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَلَمّا جَزَعنا الرَّملَ قال لَنا السُّرىأَلا رَفِّهوا عَن ساهِماتٍ طَلائِحِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَنِمنا غِشاشاً ثُمَّ ثُرنا مِنَ الكَرىإِلى كُلِّ نِضوٍ لاغِب الصَّوتِ رازِحِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَقَوَّمتُ مِن أَعناقِها عَن ضَلالِهابِأَرجاءِ عُريانِ الطَّريقَةِ واضِحِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَقَد كَلَّفَتني دُلجَةَ اللَّيلِ غادَةٌشَبيهَةُ خِشفٍ يَتبَعُ الأُمَّ راشِحِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَتوردُني وَالشَّمسُ ذابَ لُعابُهاوَقائِعَ تَحكيها مُتونُ الصَّفائِحِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَطَوْراً أَجوبُ الأَرضَ فَوقَ مَطيَّةٍوَطَوْراً عَلى ضافي السَّبيبَةِ سابِحِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَأَبكي بِعَينٍ يَمتَري عَبَراتِهاتَبَسُّمُ بَرقٍ آخرَ اللَيلِ لائِحِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَقَلبي إِذا ما عاوَدَ البُراءَ هاضَهُبُكاءُ حَمامٍ يَذكُرُ الإِلفَ نائِحِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَهَيفاءَ نَشوى اللَّحظِ وَالقِدِّ وَالخُطاغَذيَّةَ عَيشٍ في الشَّبيبَةِ صالِحِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

تَلَفَّتُ نَحوي في اِرتِقابٍ وَخيفَةٍتَلَفُّتَ ظَبيٍ في الصَّريمَةِ سانِحِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَصابَت فُؤادي إِذ رَمَتني مُشيفَةًعَلى طَمَحاتٍ مِن عُيونٍ لوامِحِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَقَد عَلِمَت أَنَّ الرَمِيَّ بَقاؤُهُقَليلٌ بِسَهمٍ بَينَ جَنبَيهِ جارِحِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول