أبا حسن أتحسب أن شوقي

الشريف الرضي
0
أبياتها واحد وعشرون
العصر العباسي
بحر الوافر
القافيةب
أَبا حَسَنٍ أَتَحسَبُ أَنَّ شَوقييَقِلُّ عَلى مُعارَضَةِ الخُطوبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَأَنَّكَ في اللِقاءِ تَهيجُ وَجديوَأَمنَحُكَ السُلُوَّ عَلى المَغيبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَكَيفَ وَأَنتَ مُجتَمَعُ الأَمانيوَمَجنى العَيشِ ذي الوَرَقِ الرَطيبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

يَهُشُّ لَكُم عَلى العِرفانِ قَلبيهَشاشَتَهُ إِلى الزَورِ الغَريبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَأَلفُظُ غَيرَكُم وَيَسوغُ عِنديوَدادُكُمُ مَعَ الماءِ الشَروبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَيُسلِسُ في أَكُفُّكُمُ زِماميوَيَعسو عِندَ غَيرِكُمُ قَضيبي

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَبي شَوقٌ إِلَيكَ أَعَلَّ قَلبيوَما لي غَيرَ قُربِكَ مِن طَبيبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَغارُ عَلَيكَ مِن خَلواتِ غَيريكَما غارَ المُحِبُّ عَلى الحَبيبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَما أَحظى إِذا ما غِبتَ عَنّيبِحُسنٍ لِلزَمانِ وَلا بِطيبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أُشاقُ إِذا ذَكَرتُكَ مِن بَعيدٍوَأَطرَبُ إِن رَأَيتُكَ مِن قَريبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

كَأَنَّكَ قُدمَةُ الأَمَلِ المُرجّىعَلَيَّ وَطَلعَةُ الفَرَجِ القَريبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إِذا بُشِّرتُ عَنكَ بِقُربِ دارٍنَزا قَلبي إِلَيكَ مِنَ الوَجيبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

مَراحُ الرَكبِ بَشَّرَ بَعدَ خِمسٍبِبارِقَةٍ تَصوبُ عَلى قَليبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أُسالِمُ حينَ أُبصِرُكَ اللَياليوَأَصفَحُ لِلزَمانِ عَنِ الذُنوبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَأَنسى كُلَّ ما جَنَتِ الرَزاياعَلَيَّ مِنَ الفَوادِحِ وَالنُدوبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

تَميلُ بي الشُكوكُ إِلَيكَ حَتّىأَميلَ إِلى المُقارِبِ وَالنَسيبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَتَقرَبُ في قَبيلِ الفَضلِ مِنّيعَلى بُعدِ القَبائِلِ وَالشُعوبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَكادُ أُريبُ فيكَ إِذا التَقَينامِنَ الأَنفاسِ وَالنَظَرِ المُريبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَأَينَ وَجَدتَ مِن قَلبلي شَباباًيَحِنُّ مِنَ الغَرامِ عَلى مَشيبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

إِذا قَرُبَ المَزارُ فَأَنتَ مِنّيمَكانَ الروحِ مِن عُقَدِ الكُروبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَإِن بَعُدَ اللِقاءُ عَلى اِشتِياقيتَرامَقنا بِأَلحاظِ القُلوبِ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول