أرى بغداد قد أخنى عليها

الشريف الرضي
0
أبياتها تسعة
العصر العباسي
الوافر
القافيةد
أَرى بَغدادَ قَد أَخنى عَليهاوَصَبَّحَها بِغارَتِهِ الجَليدُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

كَأَنَّ ذُرى مَعالِمِها قِلاصٌنَواءٍ كُشِّطَت عَنها الجُلودُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

كَأَنَّ بِهِ لُغامَ العيسِ باتَتتُساقِطُهُ عِجالُ الرَجعِ قودُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

غَطى قِمَمَ النَجادِ فَكُلُّ وادٍعَلى نَشَزاتِهِ سِبٌّ جَديدُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

كَما تَعرى بِهِ الغيطانُ مَحلاًوَتَغبَرُّ التَهايِمُ وَالنُجودُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

فَمَهما شِئتَ تَنظُرُ مِن رُباهاإِلى بيضٍ عَواقِبُهُنَّ سودُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

أَقولُ لَهُ وَقَد أَمسى مُكِبّاًعَلى الأَقطارِ يَضعُفُ أَو يَزيدُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَراءَكَ فَالخَواطِرُ بارِداتٌعَلى الإِحسانِ وَالأَيدي جُمودُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

وَإِنَّكَ لَو تَرومُ مَزيدَ بَردٍإِلى بَردٍ لِأَعوَزَكَ المَزيدُ

شرح مكرٍ مفرٍ

النص المشروح:

انقر على النص المظلل لقراءة التعليقات التوضيحية

يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليقات توضيحية

تسجيل الدخول